طاقة الألوان NO FURTHER A MYSTERY

طاقة الألوان No Further a Mystery

طاقة الألوان No Further a Mystery

Blog Article



هل لون البول يدل على نوع الجنين

الصحة العامة قضايا نفسية الصحة النفسية الحالة النفسية علم النفس و تطوير الذات علاج نفسي مقالات ذات صلة

لون الأزرق الغامق يُعتبر من بين الألوان المهدئة والمريحة. يُشير إلى الثبات والثقة، ويُساعد في تهدئة الأفكار والتفكير بشكل هادئ، مما يعزز الراحة العقلية.

من الألوان الهادئة المتوازنة والمستقرة ، يساعد الذاكرة في عمليات  التذكر والأدراك ، فهو يقوم بتوازن وتنشيط العقل.

اللون الأبيض الكلاسيكي يُعتبر رمزًا للنقاء والبساطة. يمنح هذا اللون إحساسًا بالهدوء والنظافة، مما يجعله مناسبًا لتحقيق توازن في البيئة وتهدئة العقل.

على الرغم من تصنيفه كلون داكن، يحمل اللون الأسود رمزية قوية. يعكس الأناقة والسلطة، كما يمكنه امتصاص الطاقة السلبية، مما يُضفي شعورًا بالثقة والتحكم.

مدارس وجامعات دراسة تخصص علم النفس دليل الطالب لتخصص علم النفس

يرتبط اللّون البنّي بالطّبيعة وذلك بحسب الموقع الذي يُستخدم فيه.

معنى اللون الأحمر في علم النفس: الأحمر هو أطول طول موجي مرئي، وهو لون قوي مثير يلفت النظر ويحفز الطاقة الحركية ويمد بالدفء، كما أنه لون عاطفي ومثير جنسي، ويستخدم للتنبيه إلى أمر ما والإنذار، تماماً كما في إشارة المرور. وسلبيات اللون الأحمر أنه يحرك العدائية في بعض الأحيان.

لون الأصفر الشاحب من الالوان التي تجلب الطاقة الايجابية ويُعزز الشعور بالتفاؤل والسعادة.

يُعتبر اللون الأزرق من الألوان الهادئة والمهدئة، ويُرتبط بالسماء الصافية والمياه الهادئة.

يتدفق الضوء من خلال أعيننا لتُفَعّل إنتاج الهرمونات التي تؤثر على نظامنا البيوكيميائي المعقد الذي يتحكم نور الإمارات بوجودنا، فعلى سبيل المثال عندما نرتدي ملابس سوداء اللون بالأيام الصيفية المشمسة فإننا سنشعر بالطاقة الحرارية التي يمتصها اللون الأسود من الشمس، وعلى العكس تماماً عندما نرتدي اللون الأبيض خلال الأيام المشمسة الحارة فإننا نحافظ على توازن حرارة أجسامنا، وهذا مثال بسيط يشرح معنى طاقة الألوان.

You are able to email the positioning owner to let them know you were blocked. Please incorporate Whatever you ended up doing when this web page came up along with the Cloudflare Ray ID uncovered at the bottom of the site.

استخدم الإنسان منذ العصور القديمة الألوان التي كانت تُستخرج من مُستَخلص بعض النباتات في الأعمال الفنية، والتشكيليّة، والآثار، والمباني التي كانت بدورها تُصوّر الحياة الداخليّة والنفسية للإنسان، وتُعبّر عن مشاعره وقيمه وانتماءاته ومُيوله، ممّا جعل الألوان تكتسب دلالاتٍ رمزيّة من الحياة والموت والسعادة والرّحمة والقسوة وغيرها، أمّا نور في العصر الحالي فقد أثبتت كثيرٌ من الدراسات الحديثة أنّ الألوان تمتلك التأثير الكبير على الخلايا الإنسانيّة؛ حيث إنّ لكلّ لونٍ موجة ضوئيّة خاصّة لها طولٌ مُعيّن يختلف من لونٍ إلى آخر، ولكلّ موجة أثرها الذي يظهر على الجهاز العصبي والحالة النفسية، فالأثر الإيجابي أو السّلبي يعود إلى الكثير من الأسباب منها فسيولوجيّة نفسية، أو البيئيّة الجغرافية والاجتماعيّة، بالإضافة إلى الاختلاف في الأذواق بين الأفراد.[١][٢]

Report this page